سلمى تكتب- اليوم الستون

ليلة العيد.. لست سعيدة ولا حزينة وهذا جيد، فقط صباح العيد هو الذي يحدد مشاعري تجاه قدومه، ويستمر هذا الشعور وأثره لبقية الأيام.
كان رمضان جيدًا رغم كل شي، هدوء نسبي ومحاولة للمواظبة على القيام وكبح الغيظ قدر الإمكان. بعض الأيام مرت عصيبة وبعضها مرت بلا مشكلات، أما قلبي فلزم الدعاء.
الجو معتدل وصاف وغدا العيد.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

سلمى تكتب- اليوم الرابع والأربعون

سلمى تكتب- اليوم الحادي والأربعون

سلمى تكتب- اليوم الثاني والستون